Friday, October 5, 2007

قصة قصيرة


اليك وحدك حبيبى قصة قصيرة

عن فتاه صغيرة
هوت تحت أرجل القطيع فسحقتها الأقدام
وظلت تصرخ
لكن صرخاتها ذابت وسط الصمت العميق
فالكل يمضى لا يبالى وصمت القطيع يطغى على كل صوت
فأنتفضت طالبة الرحمة؛ لكن

معذرة حبيبى
فقصتى نهايتها حزينة :(

7 comments:

مواطن زهقان said...

بجد كلمات فيها احساس
رائع جدا
والله
انا تاثرت بيها صراحة
وفضلت اعيد قرايتها كتير

خيرالدين said...

عوده قويه


كلمات تقطر شجنا
ونهاية اكثر الما

الأستاذ said...

حقاً إنها قصة قصيرة ولكن نهايتها تبدو نهاية طويلة للحزن

خلود صلاح said...

مواطن زهقان
ميرسى على مرورك الكريم
-------------------------

احنا
اكثر الما .. اكثر مما تتوقع
منورنا
--------------------------------

الاستاذ
طويلة جدا
شرفتنى بمرورك:)

horas said...

ليست مجرد قصة

ولكنها دفقة شعورية

شديدة القوة

خلود صلاح said...

حورس
بجد بجد انت نورت مدونتى بزيارتك وياريت تكررها تانى:)

كاريزما said...

غمام و غبار

و نهاية حزينة

الهذا الحد يصل الالم؟